الملتقى-التضامني-3

الملتقى التضامني “وقف العدوان وحرب الإبادة ومحاكمة الاحتلال الصهيوني” دعماً للشعب الفلسطيني ومقاومته

استضافت مكتبة الأسد الوطنية ملتقىً تضامنياً دعماً للشعب الفلسطيني ومقاومته بعنوان “وقف العدوان وحرب الإبادة ومحاكمة الاحتلال الصهيوني” التي أقامتها فصائل المقاومة الفلسطينية.
أمين فرع دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي محمد حسام السمان، بين أن ما يجري اليوم في فلسطين المحتلة، وما يشاهده العالم من قوة وبسالة المقاومة في غزة وصمود شعبها وفشل وعجز العدو من تحقيق أهدافه جعل من المقاومة خياراً استراتيجياً وروحياً وقيمياً يجب التمسك به، مؤكداً الثقة الراسخة بأن النصر حليف الشعوب المقاومة.
وأشار الأمين العام للقيادة الفلسطينية لحزب البعث العربي الاشتراكي ولمنظمة الصاعقة الدكتور محمد قيس إلى أن التضامن وإسناد الشعب الفلسطيني من الجميع يعزز بقاء وصمود هذا الشعب وتمسكه بحقوقه وأرضه ضد مشاريع التصفية والتهجير التي تحاك وتخطط ضده، مبيناً أن جرائم الكيان الصهيوني وما يقوم به في جميع أنحاء فلسطين المحتلة كشفت للعالم كله مدى وحشيته وعنصريته وإجرامه.
وأوضح السفير التونسي بدمشق محمد المهذبي أن إقامة الملتقى رسالة واضحة بأن الوحدة الوطنية هي الصخرة التي ستتكسر عليها كل المؤامرات الصهيونية في فلسطين، منوهاً بمواقف سورية الثابتة مع القضية الفلسطينية.
من جهته أشار سفير كوبا بدمشق لويس ماريانو فرنانديس إلى أن كوبا شعباً وقيادة كانت ولا تزال تقف إلى جانب الشعب الفلسطيني، وأن كل لحظة من التقاعس والسلبية ستكلف المزيد من الأرواح البريئة، داعياً إلى التحرك الفوري لإيقاف العدوان الإسرائيلي.
بدوره قدم سفير دولة فلسطين بدمشق الدكتور سمير الرفاعي عرضاً عما يقوم به كيان الاحتلال الصهيوني في فلسطين المحتلة من قتل وتدمير وتهجير في ظل صمت الدول الغربية، مؤكداً أن بقاء الشعب الفلسطيني في أرضه وصموده هو الرد العملي على ما يحاك من مخططات لإنهاء القضية الفلسطينية، وداعياً إلى الوحدة الوطنية لكونها الطريق الوحيد للصمود والانتصار.
وأكد المستشار في السفارة الجزائرية بدمشق فاروق العناني أن بلاده لم ولن تتوانى عن دعم كل المبادرات لإيقاف هذه الإبادة الجماعية ومحاكمة مسؤولي الكيان الصهيوني والاستمرار بالوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية حتى النصر، وإنهاء الاحتلال.
وشدد منسق لجنة المتابعة لفصائل المقاومة الفلسطينية رامز مصطفى على ضرورة وجود رؤية فلسطينية موحدة للاستمرار بالصمود والمقاومة ونصرة القضية الفلسطينية داخلياً وخارجياً، لافتاً إلى أن إقامة هذا الملتقى في دمشق لها أهمية كبيرة لكونها على أرض قلب العروبة النابض، إضافة إلى الحضور الذي يعبر عن حجم الدعم للشعب الفلسطيني.
حضر الملتقى عدد من ممثلي البعثات الدبلوماسية بدمشق، ومن قادة وممثلي الفصائل الفلسطينية، والأحزاب الوطنية السورية والفلسطينية، وفعاليات ثقافية واجتماعية ودينية.
مؤتمر-الأيام-العلمية-لطب-الأسنان-3

مؤتمر الأيام العلمية لطب الأسنان

استضافت مكتبة الأسد الوطنية مؤتمر الأيام العلمية لطب الأسنان وذلك برعاية نقابة أطباء الأسنان في سورية بعنوان:
المؤتمر العلمي الخاص بطب الأسنان الرقمي في زرع الأسنان
شارك فيه نخبة من الأساتذة المحاضرين من داخل وخارج سورية على مدى ثلاثة أيام.
عادة-تقييم-الأصول-المادية-4

ورشة عمل بعنوان: “إعادة تقييم الأصول المادية في الشركات والمؤسسات العامة ذات الطابع الاقتصادي”

استضافت مكتبة الأسد الوطنية ورشة عمل بعنوان: “إعادة تقييم الأصول المادية في الشركات والمؤسسات العامة ذات الطابع الاقتصادي”، التي أقامها الجهاز المركزي للرقابة المالية على مدى يومين.
وأكد المشاركون في ختام الورشة على أهمية إعادة تقييم الأصول الموجودة العائدة للقطاع العام بقيمتها الحقيقية والعادلة التي تعبر عن نتائج أعمالها ومراكزها المالية.
وفي عرض قدمه خلال الورشة أكد مدير الهيئة العامة للضرائب والرسوم منذر ونوس أن مزايا إعادة تقييم الأصول المادية تتضمن زيادة الربح النقدي والتفاوض على سعر عادل لأصول المنشأة وزيادة الرافعة المالية، وتحسين المركز المالي لعملية الاقتراض، وتأمين السيولة ومعالجة الآثار التضخمية على واقع عمل المنشأة وإعادة بناء قوائم التكلفة للمنتجات.
ولفت إلى وجود عدد من المحاذير لإعادة التقييم تشمل إنفاق الشركة مبلغاً كبيراً على إعادة تقييم الأصول الثابتة لأن هذا العمل يحتاج إلى مساعدة من الخبراء التقنيين، إضافة لزيادة في النفقات وبالتالي ربح أقل، وقد يتم استخدام إعادة التقييم بطرق غير قانونية تؤدي الى تعظيم المركز المالي للشركة دون ضوابط وبشكل مخالف للواقع.
ورأى ونوس أن عملية إعادة التقييم قد تؤدي إلى زيادة طارئة بالضريبة عند إعادة التقييم وانخفاض الإيرادات الضريبية بالسنوات التالية وزيادة في قيمة الأصول المادية ومن ثم يزداد مقدار الاستهلاك والتنافسية بشكل يؤدي لزيادة الفعالية الاقتصادية ولاحقا زيادة الإيرادات الضريبية شرط زيادة كفاءة العملية الإنتاجية، وتخفيض القيمة الضريبية على الدخل.
الدكتور كمال سمسمية الوكيل الاقتصادي في الجهاز المركزي للرقابة المالية قدم عرضاً حول “منعكسات إعادة التقييم للأصول المادية على حسابات النتائج والسياسات المالية للشركات والمؤسسات العامة ودور الجهاز المركزي في الرقابة عليها”، أوضح فيه أن الأصول الحالية للمنشآت مقيمة حسب التكلفة التاريخية بسعر الشراء في تاريخ الاقتناء، مشيراً إلى أهمية تعميم رئاسة مجلس الوزراء رقم 15-45 لعام 2015، وذلك لجهة معالجة الأصول المفقودة أو المسروقة أو المدمرة خلال الحرب الإرهابية بهدف إخراجها من حسابات وقوائم هذه الجهات.
ولفت سمسمية إلى أن إعادة التقييم يجب أن تكون وفق ضوابط محددة تضمن عدم إظهار أرباح غير حقيقية أو التقليل من القيم، موضحاً أن هذه الضوابط ستتم مراقبتها من الجهاز المركزي للرقابة المالية كونه الجهة المناط بها حماية المال العام ودراسة القوائم والحسابات الجارية للجهات العامة ذات الطابع الاقتصادي، ومتابعة عملية إعادة التقييم بكل مراحلها.
ورأى أن إعادة التقييم تظهر القيم العادلة للأصول المادية وستكون لها آثار إيجابية، ما يتطلب الموازنة بين المزايا والمساوئ بغية اتخاذ القرار المناسب والوصول لقرارات تحدد ما هي الشركات العامة التي سيطبق عليها التقييم أو سيتم تطبيقه على المؤسسات كافة، مبيناً أن الجهة التي ستقوم بإعادة التقييم ستكون من داخل المؤسسة وخارجها، أما عملية دراسة وضبط هذه العملية فستكون على عاتق الجهاز المركزي بحيث يكون المنعكس على القوائم المالية صحيحاً.
وفي محور آخر يتعلق بدور التشريعات الضريبية في عملية إعادة التقييم أوضح عضو جمعية المحاسبين القانونيين ماهر وهبة أن الدراسة القانونية المعمقة لإعادة التقييم القطاعية والمؤسساتية وتوفير الإطار التشريعي الناظم لعملية إعادة التقييم تسهم في تعزيز المركز المالي للمنشآت والمؤسسات ذات الطابع الاقتصادي وتنمية رأسمالها وتحقيق استمراريتها وزيادة وتيرة العملية الإنتاجية فيها.
وأوضح وهبة ضرورة استناد عملية إعادة تقييم الأصول المادية إلى النظام المحاسبي الموحد، حيث تسهم التشريعات القانونية في خلق آثار تنظيمية إيجابية نتيجة تحديد الواقع الاقتصادي الفعلي للمؤسسات، لافتاً إلى الخبرات المكتسبة الكبيرة لدى جمعية المحاسبين وغيرها من النقابات المالية في إعادة تقييم الأصول التي تختلف بين مؤسسة وأخرى نتيجة عوامل مختلفة مثل طبيعة الأصول وزمن ووقت عملية الإعادة.
حفل-إطلاق-سلسلة-روايات-يقيناً-كله-خير-23

حفل إطلاق سلسلة روايات “يقيناً كله خير” في مكتبة الأسد الوطنية

استضافت مكتبة الأسد الوطنية حفل إطلاق سلسلة روايات بعنوان “يقيناً كله خير” التي أقامتها مؤسسة صباء بيت الفن والأدب وتتحدث عن قيمة الشهادة والشهداء في الوجدان السوري وأن الشهادة هي استمرار لنهج المقاومة في تحرير الأرض.
وأشار مدير المؤسسة الباحث “محمد أديب” إلى أن السلسلة التي تم توقيعها اليوم تتضمن ست روايات توثق ما تعرض له السوريون خلال الحرب التي شنت على بلدهم والتضحيات التي بذلوها لتحقيق النصر، لافتاً الى أهمية دور الأدب في التأريخ لكل مرحلة.
من جانبها بينت رئيسة القسم الأدبي في المؤسسة ومؤلفة رواية عودة الروح “آية ضاشو” كيفية انتقاء مجموعة الروايات التي كتبها عدد من الشباب الموهوبين ممن يحملون في أعماقهم الرغبة في توثيق قصص الشهداء الذين بذلوا الغالي والنفيس للذود عن وطنهم ليبقى صامداً وكريماً.
مؤلف مجموعة “وغفى السرو” الشاب جعفر خضور بين أهمية دور الأدب في توثيق المرحلة وما قدمه المجتمع السوري بكل أطيافه من تضحيات في سبيل العزة والكرامة، موضحاً أن روايته تتحدث عن قيمة الشهادة باعتبارها هي الرسالة الأسمى.
المشرف على تدقيق الروايات الأديب “أيمن الحسن” قال: “إن الانتقاء كان حذراً لطباعة الروايات الأكثر أهمية”، لافتاً إلى أن هناك تفاوتاً في مستوى الروايات التي قدمت إلا أن هناك بعضاً منها يدل على وجود مواهب شابة تستحق الاهتمام.
بدوره أوضح الناقد عمر جمعة أن الروايات تتحدث عن الحرب و تضحيات السوريين وما خلفته المعارك من جرحى وشهداء وما قدمه الجيش العربي السوري من بطولات في مواجهة الإرهاب.
يذكر أن الروايات الصادرة هي “خاتم عقيق” لرشا أسعد و”طيف من ذهب” لشيماء العبد الله و”طيف من نور” لفاطمة قاق و”غفى السرو” لجعفر خضور و”من رماد القمر” لرفاه حيدر و”عودة روح ” لآية ضاشو.
فعالية-تضامنية-1

فعالية تضامنية مع شعبنا المناضل في غزة

استضافت مكتبة الأسد الوطنية فعالية تضامنية مع شعبنا المناضل في غزة أقامها فرع دمشق لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي بحضور الأستاذة الدكتورة بارعة القدسي عضو القيادة المركزية للجبهة الوطنية التقدمية الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي العربي والرفيق حسام السمان أمين فرع دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي رئيس فرع الجبهة والرفيق رضوان مصطفى أمين فرع ريف دمشق للحزب وعدد من قادة وممثلي الفصائل الفلسطينية بدمشق حيث تضمنت الفعالية القاء عدد من الكلمات وعرض فلم عن جرائم وآثار العدوان الغاشم للعدو الصهيوني على الشعب الصامد في غزة.

نحن-قادرون-4

فعالية نحن قادرون…

استضافت مكتبة الأسد الوطنية فعالية ثقافية فنية تحت عنوان: نحن قادرون… التي أقامها مركز مسانا الطبي لإعادة التأهيل وتركيب الأطراف الصناعية رغبة منهم في تقديم الدعم النفسي وتعزيز الثقة بالنفس للأطفال المتضررين جراء الحرب على سورية.

5-2

ختام المسابقة الوطنية RFG-Senior الخاصة بالروبوتيك في مكتبة الأسد الوطنية

استضافت مكتبة الأسد الوطنية يوم الأربعاء بتاريخ ٢٠٢٣/١٢/٢٧م ختام المسابقة الوطنية RFG-Senior الخاصة بالروبوتيك؛ ورافق المسابقة معرض ضم مشاريع المشاركين من المحافظات السورية: دمشق – حلب – اللاذقية – حماة. وبلغ عدد المشاركين ١٥٠ مشارك وعدد المشاريع ٤٠ مشروع. علما ان المسابقة نظمتها مؤسسة سند الشباب التنموية بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان ومؤسسة الآغا خان.

8

ندوة بعنوان اللغة العربية والهوية الوطنية في مكتبة الأسد الوطنية بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية

في اليوم العالمي للغة العربية وبرعاية وزارة الثقافة أقيم في مكتبة الأسد الوطنية ندوة بعنوان اللغة العربية والهوية الوطنية.
تضمن الافتتاح معرضا للخط العربي، ومعرضا لمخطوطات ثمينة في علوم اللغة العربية من مقتنيات المكتبة، ومعرضا لمنشورات الهيئة العامة السورية للكتاب عن اللغة العربية ومختلف علومها.
وبعد الافتتاح وجولة في المعارض الثلاث قامت بها وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة مشوح، افتتحت الندوة بمشاركة
الدكتورة منيرة فاعور والدكتورة منى طعمة والدكتور محمد موعد وترأس الجلسة الدكتور غسان السيد.
وفي تصريح لها قالت د.مشوح نحن في وزارة الثقافة والجهات التابعة لها نحتفي باليوم العالمي للغة العربية التي هي ليست فقط أداة تواصل بديعة وأداة تعبير مميزة بروعة مكوناتها
وإنما هي فضلا عن كل ذلك وعاء فكري حضاري عمره آلاف السنين تجسدها بيوم اللغة العربية وما يعنينا اليوم هو التحفيز على حبها والاطلاع على علومها والترويج لها .
كما لفتت د.مشوح إلى ضرورة تمكين الطفل من لغته الفصيحة السليمة وهو طريقنا الاول للحفاظ على لغتنا العربية .
3-12

ورشة علمية تخصصية تحت شعار “تطوير إدارة محصول القمح لمواجهة أثر التغيرات المناخية”

استضافت مكتبة الأسد الوطنية ورشة علمية تخصصية نظمتها الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية تحت شعار “تطوير إدارة محصول القمح لمواجهة أثر التغيرات المناخية”.
أوضح وزير الزراعة والإصلاح الزراعي المهندس محمد حسان قطنا أنها تهدف للاطلاع على نتائج الأبحاث العلمية الخاصة بمحصول القمح التي توصل إليها الباحثون خلال عام من العمل الجاد، لافتاً إلى اعتماد صنف من القمح والشعير، ووضع مجموعة برامج نفذتها الهيئة مع مراكز بحثية أخرى لتحديد أثر التغيرات المناخية على زراعة هذا المحصول وإنتاجيته.
ونوه الوزير قطنا بأهمية الوصول إلى إدارة جديدة لمحصول القمح لتطوير الإنتاج والإنتاجية، على منوال ما جرى في العام الماضي في مجالات تعديل الخارطة الصنفية وإدارة المحصول من حيث معدلات الإنتاج والبذار والأسمدة المستخدمة لزراعته، بهدف تحقيق الأمن الغذائي لكون القمح يشكل السلاح الأساسي في مواجهة التغيرات المناخية والحصار.
مدير الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية الدكتور موفق جبور بين أن الورشة تعرض نتائج تتبع محصول القمح للموسم الزراعي الماضي، إضافة إلى طرح أفكار ورؤى جديدة لبرنامج إدارة الموارد المائية في شبكات الري المغلقة، ومقترحات لتنفيذ مشروعات مستقبلية حول إدارة المحصول.
مدير الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية الدكتور موفق جبور بين أن الورشة تعرض نتائج تتبع محصول القمح للموسم الزراعي الماضي، إضافة إلى طرح أفكار ورؤى جديدة لبرنامج إدارة الموارد المائية في شبكات الري المغلقة، ومقترحات لتنفيذ مشروعات مستقبلية حول إدارة المحصول.
وأشار مدير إدارة بحوث وقاية النبات في الهيئة الدكتور نادر أسعد إلى أن الورشة تقام وفق مخرجات عمل نتجت عن ورشة سابقة لتطوير الإنتاج، بما يتناسب مع تغيرات المناخ المتسارعة وتأمين مستلزمات الإنتاج، لافتاً إلى تنفيذ دراسة ميدانية كاملة شملت واقع حقول مختارة وعشوائية في مختلف المناطق لدراسة أثر هذه التغيرات والممارسات الزراعية الكفيلة بالحد من معاناة الفلاحين.
وقدمت الدكتورة علا مصطفى مديرة إدارة بحوث المحاصيل في الهيئة عرضاً رصدت من خلاله واقع زراعة القمح في سورية، وحجم المساحات المخططة والمنفذة ونتائج الحقول المختارة، وأثر التغيرات المناخية على القمح وتقديم مقترحات لتطوير وزيادة الإنتاج للمحصول.
شارك في الورشة مدير المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة (أكساد) الدكتور نصر الدين العبيد، وممثل منظمة الفاو بدمشق طوني العتل، ورئيس اتحاد الغرف الزراعية السورية، ونقيب المهندسين الزراعيين، وممثلون عن الجامعات والمراكز البحثية.