#أمر إداري رئاسي #إنهاء_الاحتفاظ_والاستدعاء لصف الضباط والأفراد الاحتياطيين

#الرئيس الفريق #بشار_الأسد القائد العام للجيش والقوات المسلحة يصدر #أمراً إدارياً يقضي بـ #إنهاء_الاحتفاظ_والاستدعاء لصف الضباط والأفراد الاحتياطيين اعتباراً من تاريخ ٢٠٢٣/٩/١م

وفقاً لما يلي :

_ صف الضباط والأفراد الاحتياطيين (المحتفظ بهم، والمدعوين الملتحقين) لكل من بلغت خدمته الاحتياطية الفعلية ست سنوات ونصف فأكثر حتى تاريخ 31-7-2023 ضمناً.

الرئيس-محمد-شياع-السوداني2

مباحثات الرئيس بشار الأسد مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بحضور الوفدين الرسميين السوري والعراقي.

العلاقات الثنائية بين سورية والعراق، وتعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات بما فيها التبادل التجاري والنقل والصناعة، والتنسيق الدائم في مختلف القضايا السيا،سية إضافة إلى الجهود المشتركة في محار،بة الإ،رها،ب. كلها عناوين تركزت حولها مباحثات الرئيس بشار الأسد مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بحضور الوفدين الرسميين السوري والعراقي.

وشدد الرئيس الأسد ورئيس الوزراء العراقي على أن وقوف العراق وسورية إلى جانب بعضهما في مختلف الظروف كانت ترجمة حقيقية للعلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمع البلدين، وأكدا على مواصلة تطوير هذه العلاقات على المستويين الرسمي والشعبي.

الرئيس الأسد اعتبر أن هذه الزيارة فرصة لبناء علاقة مؤسسية وتحقيق قفزة كبيرة في التعاون الثنائي بين البلدين، فيما أكد رئيس الوزراء العراقي أن سورية لها مكانة خاصة في قلوب كل العراقيين، وأن الشعب العراقي يعتز بصمود الشعب السوري في مواجهة أعتى هجمة إرهابية تعرض لها.

مراسم3-استقبال-رئيس-مجلس-ال

الرئيس بشار الأسد يستقبل رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني

بمراسم استقبال رسمية في قصر الشعب، الرئيس بشار الأسد يستقبل رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الذي وصل إلى سورية في زيارة رسمية على رأس وفد يضم الدكتور فؤاد حسين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والسيد أثير سلمان وزير التجارة والفريق الركن قيس رحيمة نائب قائد العمليات المشتركة.

ويجري الرئيس الأسد مباحثات مع رئيس الوزراء العراقي تتناول العلاقات الثنائية والتعاون بين البلدين في مختلف المجالات، إضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك.

رئيس-الوزراء-العراقي2

# أخبار رئاسة الجمهورية

أهم ما ورد في حديث الرئيس بشار الأسد خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني:

– تأتي أهمية هذه الزيارة من طبيعة العلاقات العميقة بين الشعبين السوري والعراقي، والتي يأتي عمقها من عمق التاريخ المشترك بين البلدين، التاريخ الأقدم والأعرق على الإطلاق في العالم.

– منطقة بلاد الشام وبلاد الرافدين كانت المصنع الأهم للأحداث الكبرى في التاريخ القديم وفي التاريخ الحديث، هذا التاريخ المشترك الذي وسم الشعبين الشقيقين السوري والعراقي بالكثير من السمات المشتركة التي انعكست بمبادئ وبمصالح وبعواطف مشتركة لمسناها بشكل واضح وجلي في مراحل مختلفة ولمسناها عندما وقف الشعب السوري إلى جانب شقيقه الشعب العراقي عندما عانى من ويلات الحر،ب منذ عقدين من الزمن، ولمسناها عندما وقف الشعب العراقي إلى جانب شقيقه السوري عندما ابتدأ العد،و،ا،ن على سورية منذ عقد ونيف.

– كان الشعب العراقي خلال الز،لز،ا،ل الذي حصل منذ أشهر قليلة أخاً حقيقياً فاندفع العراقيون جماعات وأفراداً منظمين وعفويين لإغاثة أشقائهم السوريين الذين أصابهم الز،لز،ا،ل.

– خلال الحر،ب قدم العراق أغلى ما يمكن أن يقدمه إنسان وهي الدماء، وكانت هذه الدماء دماء مشتركة سورية عراقية حمت الخاصرتين الغربية للعراق والشرقية لسورية، حمت الشعبين والجيشين العربيين، توحدت الساحات توحدت الدماء فتوحد المستقبل المشترك لكلينا.. وأوجه تحية للجيش العراقي العربي الأصيل ولقوات الحشد الشعبي الذين سطروا أروع الانتصارات بالتعاون مع أشقائهم وإخوتهم في الجيش العربي السوري والقوات الرديفة في سورية.

-كلنا يعلم أن التطورات الإيجابية الأخيرة لم ترق لصناع الفوضى الدوليين وتحركوا فوراً وبسرعة من أجل إعادة عجلة التاريخ إلى الخلف، وهذا ما يستدعي المزيد من التعاون بين دولنا ثنائياً أو جماعياً عبر التجمعات الإقليمية أو عبر جامعة الدول العربية من أجل الحفاظ على ما تم تحقيقه وتطويره لاحقاً.

– هذه الزيارة سوف تشكل نقلة ليست فقط نوعية بل فعلية وعملية وحقيقية في إطار العلاقات الأخوية.. هذه العلاقات التي لم يسمح لها أو ربما لم تسمح لها الظروف أو ربما لم نسمح لها في البلدين على مدى العقود منذ الاستقلال أن تنطلق.. هذه فرصة لإطلاق هذه العلاقات بشكل جدي وبشكل فعلي خاصة أنها تأتي بالرغم من كل هذه الصورة السوداوية التي نراها في العالم.. تأتي في ظل تحسن الأوضاع العربية من جانب وتأتي في ظل استعادة العراق لدوره العربي والإقليمي الفعال.. وهذا هو الحال الطبيعي طبعاً للعراق ولسورية ولغيرها.. وهذا هو حال الشعوب العريقة التي إذا تعثرت فهي تنهض من جديد وترسم مستقبلها بأيدي أبنائها.. تفرض حضورها وتثبت هويتها.

وزير-الدولة-للشؤون-الخارجية

لقاء سيادة الرئيس الأسد لوزير الدولة للشؤون الخارجية الهندية ف.موراليدهاران

خلال لقائه وزير الدولة للشؤون الخارجية الهندية ف.موراليدهاران الذي يزور سورية، يؤكد الرئيس #بشار_الأسد أن مبدأ التوجه شرقاً هو أحد أهم المبادئ التي ترتكز عليها السياسة السورية ليس فقط بالنظر للعلاقات الاقتصادية أو السياسية، وإنما أيضاً بالنظر للقيم والمبادئ التي يقوم عليها الشرق الذي تشكل الهند جزءاً أساسياً منه، وهي ذات المبادئ التي نؤمن ونعمل على أساسها في سورية.

وخلال مباحثاته مع السيد موراليدهاران يشدد الرئيس الأسد على أن العلاقات التي تجمع سورية والهند هي علاقات عميقة وتاريخية، موجّهاً الشكر للهند على مواقفها الموضوعية تجاه القضايا العربية وثباتها على هذه المواقف، وأيضاً على مواقفها تجاه ما تعرضت له سورية من حرب استهدفت سيادتها واستقلالية قرارها، وكذلك لدعمها سورية في مواجهة الكارثة التي تسبب بها الزلزال الذي تعرضت له، مشيراً إلى ضرورة أن تكون العلاقات جيدة بين دول القارة الآسيوية؛ لأن الطريق الوحيد للغرب في سعيه للهيمنة هو خلق النزاعات والخلافات بين الدول، ولذلك فالمصلحة المشتركة تقتضي أن تكون العلاقات مستقرة بين دولنا كي يكون دورها فعالاً في العالم الجديد متعدد الأقطاب الذي بدأ يتشكل.

وزير الدولة للشؤون الخارجية الهندية “موراليدهاران” نقل للرئيس الأسد تحيات رئيسة الهند دروبادي مورمو ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، مشدداً على أن العلاقات بين الهند وسورية هي علاقات تاريخية وتتطور باستمرار رغم كل الظروف، وأكد أهمية تطوير التعاون بين البلدين في مجال التنمية، وقال: “نحن حريصون على استمرار التعاون سواء في القطاع الطبي أو التعليمي وذلك لصالح المجتمع السوري، كما نتطلع لتطوير التعاون في المجالات الاقتصادية”.

وأضاف السيد موراليدهاران أن موقف #الهند يرتكز دائماً على أن الحل في سورية يجب أن يكون بأيدي السوريين وحدهم. و”نحن سعداء لأن #سورية تستعيد استقرارها وننظر بإيجابية لعودة السياق الطبيعي في علاقات سورية مع محيطها العربي.

كمال-بو-شامة-سفير-الجزائر1

تقبل الرئيس #بشار_الأسد صباح اليوم أوراق اعتماد كمال بوشامة سفيراً فوق العادة، ومفوضاً للجمهورية الجزائرية

تقبل الرئيس #بشار_الأسد صباح اليوم أوراق اعتماد كمال بوشامة سفيراً فوق العادة، ومفوضاً للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية لدى الجمهورية العربية السورية.

وفد-من-رؤساء-الكنائس-المسيح

استقبال الرئيس بشار الأسد وفداً من رؤساء الكنائس المسيحية في أستراليا

استقبل الرئيس بشار الأسد وفداً من رؤساء الكنائس المسيحية في أستراليا ضمّ أساقفة الكنائس الأرمنية الكاثوليكية، والأرمنية الأرثوذكسية، والقبطية الأرثوذكسية. وبحث مع أعضاء الوفد الدور الذي تقوم به الكنائس الشرقية على المستوى القيمي والأخلاقي في أستراليا وغيرها من دول العالم تجاه قضية سورية وما تواجهه من حرب سياسية واقتصادية، ودور رؤساء الكنائس تجاه الجالية السورية وبقية الجاليات العربية المقيمة في أستراليا على مستوى تعزيز قيم الأسرة والهوية والانتماء للوطن والعمل لأجله في دول الاغتراب.

السادة الأساقفة أكدوا استمرارهم في العمل من أجل كسر العقوبات المفروضة على السوريين والتخفيف من آثار الحرب وما خلفته على البنى المادية والاجتماعية في سورية، وأشاروا إلى أن وجودهم في سورية اليوم استمرار لدورهم وواجبهم تجاه سورية وجزء من ارتباطهم بأهلها وشعبها الذي يستطيع أن ينهض بالاعتماد على نفسه مهما كانت التحديات كبيرة.

وزير-الخارجية-أيمن-الصفدي1

بحث الرئيس #بشار_الأسد مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي خلال استقباله له اليوم ملف عودة اللاجئين السوريين، والعلاقات الثنائية بين الأردن وسورية.

بحث الرئيس #بشار_الأسد مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي خلال استقباله له اليوم ملف عودة اللاجئين السوريين، والعلاقات الثنائية بين الأردن وسورية.

وشدد الرئيس الأسد على أن العودة الآمنة للاجئين السوريين إلى قراهم وبلداتهم أولوية بالنسبة للدولة السورية مع ضرورة تأمين البنية الأساسية لهذه العودة ومتطلبات الإعمار والتأهيل بكافة أشكالها، ودعمها بمشاريع التعافي المبكر التي تمكّن العائدين من استعادة دورة حياتهم الطبيعية، مشيراً إلى أن كل الإجراءات التي اتخذتها الدولة السورية سواء على المستوى التشريعي أو القانوني أو على مستوى المصالحات تسهم في توفير البيئة الأفضل لعودة اللاجئين، ومجدداً التأكيد على أن ملف اللاجئين مسألة إنسانية وأخلاقية بحتة لا يجوز تسييسها بأي شكل من الأشكال.

بدوره عرض الوزير الصفدي آخر الجهود التي يبذلها الأردن في مسألة عودة اللاجئين السوريين والأفكار الجديدة التي تبلورت في هذا الشأن بالتنسيق مع مجموعة الاتصال العربية والأمم المتحدة، وأكد الصفدي دعم #الأردن للاستقرار في #سورية واستعداد بلاده للعمل مع الحكومة السورية في المجالات الثنائية التي تعزز التعاون بين البلدين وتسهم في عودة اللاجئين السوريين، مشيراً إلى أن التدرج في معالجة آثار الأزمة السورية هو الخيار الأكثر واقعية وفائدة.