المهرجان-الشعري1

دعوة لحضور (#المهرجان_الشعري) الذي سيُقام بمناسبة “#اليوم_العالمي_للشعر”

برعاية السيدة وزيرة الثقافة #الدكتورة_لبانة_مشوّح؛تتشرف #مكتبة_الأسد_الوطنية، #والهيئة_العامة_السورية_للكتاب بدعوتكم لحضور: (#المهرجان_الشعري) الذي سيُقام بمناسبة “#اليوم_العالمي_للشعر“يشارك في المهرجان الشعراء الآتية أسماؤهم:- ثائر زين الدين – رضوان السح – شفيق ديب – صقر عليشي – ليندا إبراهيم – مروة حلاوةيدير المهرجان: الإعلامي علي الدندح، ويتخلله عزف موسيقي لكل من العازفين: هوشنك حبش – حمزة بوريش – عفيف دهبر.وذلك في #يوم_الاثنين 29/3/2021، #الساعة 6,00 مساءً في قاعة المحاضرات الرئيسة في مكتبة الأسد الوطنية في دمشق،

#والدعوة_عامة.

الأطروحات-الجامعية-لعام-2018

قائمة الأطروحات الجامعية لعام 2018

يعد التعريف بالأطروحات الجامعية عملا ضرورياً، إذ يشكل استكمالاً للعمل التوثيقي الهادف إلى التعريف بالإنتاج الفكري الوطني. ونقدم بين أيدي الباحثين قائمة الأطروحات الجامعية رقم (۲۲) الجزأين الأول والثاني. تضم قائمة الأطروحات بين دفتيها رسائل الماجستير والدكتوراه المجازة من الجامعات السورية لطلاب سوريين وغير سوريين خلال عام ۲۰۱۸م.كما تضم رسائل الماجستير والدكتوراه المجازة لطلاب سوريين في الخارج والواردة إلى المكتبة في العام ۲۰۱۸م.رتبت الأطروحات حسب اللغة حيث جاءت الأطروحات باللغة العربية أولاً ثم باللغات الأخرى، ونظمت تحت أبواب موضوعية وفقاً لخطة تصنيف ديوي العشري، وضمن كل موضوع رتبت هجائياً بمداخل المؤلفين، كما ألحقت بكشاف للأعلام، ويضم أسماء المؤلفين مرتبة هجائياً مع الإشارة إلى الرقم المتسلسل لورود كل اسم ضمن القائمة. آملين أن تكون قائمة الأطروحات عوناً للباحثين والدارسين في أبحاثهم وزاداً لهم لتوسيع آفاق المعرفة والبحث العلمي.

المدير العام لمكتبة الأسد

أ.إياد مرشد

فريق-تصدي-لكورونا1

#الفريق الحكومي المعني بإجراءات التصدي لوباء كورونا

قرر الفريق الحكومي المعني بإجراءات التصدي لوباء كورونا خلال اجتماعه اليوم برئاسة المهندس حسين عرنوس رئيس مجلس الوزراء تحويل مشفى جراحة القلب في دمشق لاستقبال الحالات المصابة بفيروس كورونا على أن يتم استقبال مرضى القلب في كل من مشفيي الأسد الجامعي والباسل لجراحة القلب، كذلك وضع مشفى الشرطة بتصرف وزارة الصحة لمعالجة المصابين بالفيروس.وكلف الفريق الحكومي وزارة الكهرباء تأمين التغذية الكهربائية بشكل مستمر لمحطتي توليد الأوكسجين في منطقة الهامة بريف دمشق لتأمين حاجة مشفيي المواساة وجراحة القلب من الأوكسجين، مع دراسة إمكانية تأمين تغذية مستمرة بالكهرباء لإحدى محطتي توليد الأوكسجين التابعتين لمؤسسة معامل الدفاع في كل من حماة وحلب.وطلب الفريق الحكومي من وزارة الصناعة زيادة إنتاج المعقمات، ومن وزارة الصحة تكثيف التعاون مع الدول الصديقة والمنظمات المانحة للحصول على أجهزة فحص (بي سي آر) وأجهزة التنفس الاصطناعي.وشدد الفريق الحكومي على الوزارات والجهات العامة زيادة عمليات التعقيم والتشدد بالتقيد بالتدابير الاحترازية لاسيما ارتداء الكمامات والتباعد المكاني وعدم التراخي في تطبيقها، وطلب من الاتحادات والمنظمات والنقابات التشدد بتطبيق الإجراءات والتدابير الوقائية والتقليل من الأنشطة غير الضرورية بما يسهم في دعم الجهود الحكومية الرامية لتطويق انتشار الفيروس.وكلف الفريق الحكومي وزارة الإعلام تكثيف حملات التوعية بمخاطر الفيروس وطرق انتقال العدوى وأساليب الوقاية منه، والتأكيد على دور وعي المواطنين ومساهمتهم الفعالة إلى جانب الجهود الحكومية لتقليل الآثار السلبية لانتشار الفيروس.

يوم-الشعر-العالمي2

“مهرجان شعري” احتفاءً بيوم الشعر العالمي

احتفاءً بيوم الشعر العالمي، وبرعاية وحضور السيدة وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة مشوّح أقامت الهيئة العامة السورية للكتاب، بالتعاون مع مكتبة الأسد الوطنية يوم أمس 29/3/2021 مهرجاناً شعريّاً في القاعة الرئيسة في مكتبة الأسد الوطنية حضره د. ثائر زين الدين المدير العام لهيئة الكتاب، وأ. إياد مرشد المدير العام لمكتبة الأسد، ود. محمد الحوراني رئيس اتحاد الكتّاب العرب، وعدد من أعضاء المكتب التنفيذي في الاتحاد، ومديرو هيئة الكتاب، وحشد من المهتمين بالشأن الثقافي والإعلاميين، حيث ألقى كلٌّ من الشعراء: (ثائر زين الدين – رضوان السح – شفيق ديب – صقر عليشي – ليندا إبراهيم – مروة حلاوة) بعضاً من قصائدهم بمرافقة موسيقية أدّاها العازفون: (هوشنك حبش “بزق”- حمزة بوريش “كمان” – عفيف دهبر “إيقاع”). وقد أدار الحفل الإعلامي علي الدندح.وفي تصريحها للصحفيين أكّدت السيدة وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة مشوّح أن الشعر هو نبض الشعوب، وأن الشاعر هو مرآة هذا الشعب، ومرآة أحاسيسه ومعاناته، موضحةً أن الشعب السوري قد مرّ بمعاناة كبيرة منذ بداية الحرب لم تنتهِ حتى الآن للأسباب التي يعرفها الجميع. ورأت أن الشعراء الذين يشاركون في هذا المهرجان الشعري اليوم هم شعراء ينضحون بمشاعر تختلج في نفوسهم، ويشاركهم بها الكثيرون، وعليه فإن من جاء لحضور هذا المهرجان لم يأتِ ليستمع إلى آلام هؤلاء الشعراء فقط، بل جاء ليرى أسلوب تعبيرهم عن هذه الآلام، متمنية أن يكون أسلوبهم مبتكراً. وأملت في الختام أن يكون الشعر قد حقق هو أيضاً قفزات إبداعية أسوة بالفن التشكيلي، والمسرح، والفنون السينمائية الذين تطوّروا، واتخذوا منحىً جديداً خلال هذه الحرب؛ لأن الظروف الصعبة قد تخلق الإبداع أحياناً.بدوره تحدث الشاعر ثائر زين الدين عن هذا المهرجان الشعري الذي يقام احتفاءً باليوم العالمي للشعر، ويشارك فيه نخبةٌ من الشعراء المتميزين، والموسيقيين. وأردف: “إن الشعر لا يحتاج إلى يوم واحد فحسب، فالشعراء ينتجون ويكتبون الشعر وهم مسكونون به يومياً، غير أن الأمم المتحدة – اليونيسكو رأت أن يكون ثمة يوم للشعر، وعليه فقد درجت جهات فكرية وثقافية كثيرة على الاحتفاء بهذا اليوم، بما فيها وزارة الثقافة “.وتناولت الشاعرة ليندا إبراهيم في تصريحها الحديث عن معاني الاحتفاء بيوم الشعر، مبيّنة أن الاحتفاء بهذا اليوم يعني إشاعة الحياة في هذا البلد الذي ابتلي بهذه الحرب على مدى سنوات عشر، كما أنه يعني الاستمرار في بعث وجه سورية الحضاري، الأمر الذي لم يتوقف خلال السنوات الماضية عبر مواصلة تقديم الزاد الفكري، والوجبات المعرفية، وإقامة المشاريع والأنشطة الثقافية على اختلاف أشكالها. وأضافت: “كما أن احتفاءنا بالشعر عبر هذا المهرجان يعني أننا في سورية نقول إن الشعر، والبلد الذي أنبت الشعراء الكبار هو بلد حيٌّ نابض بالحب، والحضارة، والسلام”.

#سلام_الفاضل

#تصوير: #رامي_الغزي