5-2

ختام المسابقة الوطنية RFG-Senior الخاصة بالروبوتيك في مكتبة الأسد الوطنية

استضافت مكتبة الأسد الوطنية يوم الأربعاء بتاريخ ٢٠٢٣/١٢/٢٧م ختام المسابقة الوطنية RFG-Senior الخاصة بالروبوتيك؛ ورافق المسابقة معرض ضم مشاريع المشاركين من المحافظات السورية: دمشق – حلب – اللاذقية – حماة. وبلغ عدد المشاركين ١٥٠ مشارك وعدد المشاريع ٤٠ مشروع. علما ان المسابقة نظمتها مؤسسة سند الشباب التنموية بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان ومؤسسة الآغا خان.

مسابقة البوستر الثانية2

تكريم الفائزين في مسابقة البوستر للموسم الثاني بمكتبة الأسد الوطنية

ضمن فعاليات الموسم الخامس من أيام الفن التشكيلي السوري، الذي تقيمه وزارة الثقافة، تحت شعار (سبعون عاماً من الحداثة)، تم إعلان أسماء الفائزين بجوائز المسابقة الثانية لتصميم البوستر مساء اليوم، في مكتبة الأسد الوطنية بدمشق.

وفاز بالمركز الأول في المسابقة رنيم الميداني، والمركز الثاني جودي الغضبان، والمركز الثالث راما بخاري، فيما تم تقديم ثلاث جوائز تشجيعية، عبارة عن شهادات تقديرية لثلاثة مصممين هم مها حمصي، وأليسار كسحوت، ونغم عزوز إضافة إلى جائزة تقديرية قدمتها وزيرة الثقافة الدكتورة لبانة مشوح، للمشترك محمد المعلم خريج كلية الفنون الجميلة عن عرضه البصري بعنوان (وميض).

واستضافت مكتبة الأسد، معرضاً ضم بوسترات 36 شاباً، وشابة من المصممين المشتركين في المسابقة، وتتجه في مجملها للوحات والذكريات الإبداعية للفنان التشكيلي فاتح المدرس.

وأوضحت وزيرة الثقافة في تصريح للصحفيين، أن المعرض كان بمبادرة من أساتذة كلية الفنون الجميلة المعنيين بهذا النوع من الفنون، والتصاميم ورغبة منهم في فتح آفاق جديدة لطلابهم، لافتة إلى أن هذا الفن الحديث، يتطابق مع عنوان المعرض المنطلق باتجاه الحداثة عبر إدخال الشباب من طلاب جامعة دمشق بمختلف مستوياتهم الفنية في أشكال تعبيرية جديدة من الفن التشكيلي الحديث، وتقديم رؤى إبداعية متميزة.

بدوره أوضح مدير مديرية الفنون الجميلة الفنان التشكيلي وسيم عبد الحميد، أن عنوان المعرض (سبعون عاماً من الحداثة)، مستوحى من مرور سبعين عاماً، على فوز لوحة الفنان المعلم فاتح المدرس (كفر جنة) بالجائزة الأولى في المعرض السنوي الثالث عام 1952، لتعتبر بعدها بداية لتاريخ الحداثة في الفن التشكيلي السوري.

بينما أشار عضو اللجنة التنظيمية للمسابقة الدكتور عبد الناصر ونوس، إلى أن أعضاء اللجنة ركزوا في هذه المسابقة على فن الغرافيك، والبوستر للعام الثاني على التوالي ليكون منطلقاً للحداثة والتطوير.

وأوضح الطالب محمد المعلم، أن مشروعه (وميض) يجسد فن التنصيب الضوئي الذي هو أحد اشكال الفن التشكيلي باستخدام مواد بسيطة من الكرتون والخشب، والدمج بين الضوء والظلال مبيناً أن المشروع يتحدث عن البحث عن الذات من خلال شخصية تعبيرية، تبحث عن الضوء وفي النهاية تجد أن الضوء الحقيقي ينبعث من داخلها.

محاسن العوض

تصوير: #رامي_الغزي

مقابلات حفظ الشعر copy

المقابلات الشفهية للمتقدمين إلى جائزة حفظ الشعر العربي – الدورة الرابعة

بحضور السيدة الدكتورة لبانة مشوّح وزيرة الثقافة، وأ. إياد مرشد المدير العام لمكتبة الأسد الوطنية اختُبر اليوم المتقدمون إلى مسابقة حفظ الشعر العربي – الدورة الرابعة التي أعلنت عنها اللجنة الفرعية للتمكين للغة العربية في وزارة الثقافة، وقد جرت جلسة الاستماع، والمقابلات الشفهية في مكتبة الأسد الوطنية في دمشق إذ وجّه أعضاء لجنة التحكيم المؤلفة من السادة: أ. قحطان بيرقدار مدير منشورات الطفل في هيئة الكتاب، ود. محمد قاسم مدير إحياء التراث ونشره في هيئة الكتاب، ود. محمد شفيق البيطار أستاذ الأدب الجاهلي في جامعة دمشق، وجّهوا أسئلة إلى المتقدمين حاولوا عبرها اختبار مقدرة المتسابقين الحفظية لأبيات الشعر الأندلسي التي اختصّت بها هذه الدورة، ومدى إدراكهم لمعانيها ومفرداتها، ومعرفتهم بحورها التي تنتمي إليها، والمحسنات البديعية واللفظية التي اتشحت بها.وفي تصريحها للصحفيين بيّنت السيدة الدكتورة لبانة مشوّح وزيرة الثقافة: “إن الهدف من أي نشاط تقوم به الوزارة يصبّ في خطة إستراتيجية شاملة، فهو ليس عشوائياً، ولا اعتباطياً، فالجوائز أو المسابقات التي تعلن عنها الوزارة للشباب تكون الغاية منها دعم هؤلاء الشباب، وترسيخ انتمائهم للوطن، وللغتهم وثقافتهم، فهم حملة شعلة المستقبل”. وتابعت مشوّح أن جلسات الاستماع للمتقدمين لجائزة حفظ الشعر العربي المُقامة اليوم أظهرت قدراً من الثقافة اللغوية الجيدة، موضحةً: “إن أجمل ما في هذه المسابقة هو مشاركة أطفال في الصف السادس فيها، يتنافسون مع طلاب من قسم اللغة العربية في الجامعة، وهذا بالتأكيد لا يعني أن المستوى متقارب، بل هو بعيد جداً، ولكنّ وقوف الطفل على المنبر أمام لجنة تحكيم جامعية متخصصة يجعله متحفّزاًً في تجربة لن ينساها، بل سيعمل على تعزيزها، وتعزيز معرفته بلغته، وهذا لا شك الخطوة الأولى نحو مستقبل أفضل”.من جانبه أكّد الأستاذ قحطان بيرقدار أن أهمية هذه المسابقة تأتي في التمكين للغة العربية بالدرجة الأولى، وربط الجيل الحالي بالتراث العربي العريق، ولا سيما الجانب الشعري منه، الأمر الذي سينعكس على ثقافته وحصيلته اللغوية لاحقاً. وتابع بيرقدار: “إن هذه المسابقة متنوعة تحاول عبرها اللجنة الفرعية للتمكين للغة العربية في وزارة الثقافة مواكبة مختلف العصور الأدبية، إذ خُصصت مسابقة هذا العام لشعراء من الحضارة الأندلسية، وهم: ابن زيدون، وابن الزّقّاق البلنسي، وابن خفاجة، وأبو البقاء الرندي”.أما د. محمد قاسم فقد رأى أن هذه المسابقة التي هي أحد مناشط اللجنة الفرعية للتمكين للغة العربية في وزارة الثقافة تنبع أهميتها من كون هذا الشعر الفصيح الذي تختصّ به هو وطن اللغة. وأردف قاسم: “يستطيع المتمكّن من هذا الشعر، والحافظ له أن ينسج على منواله نسيجاً لغوياً صحيحاً دون أن يتعلم القواعد، وقد أشار ابن خلدون إلى هذا المعنى في مقدمته؛ إذ بيّن أن كثرة حفظ النصوص تبني السليقة اللغوية عند المتعلّم أكثر من تعاطيه تعلّم القواعد مجردة. فضلاً عما تحققه هذه النصوص من ربط جيل الشباب بتراث أمتهم، وقد قال رئيس وزراء بريطانية ذات يوم: إن بريطانيا العظمى تتخلى عن كل مستعمراتها حول العالم، ولكنها لا تتنازل عن سطر واحد مما كتبه شكسبير”.

#سلام_الفاضل

#إعلان

يسر اللجنة الفرعية للتمكين للغة العربية في #وزارة_الثقافة دعوتكم لحضور جلسة الاستماع والمقابلات الشفهية التي ستجريها لجنة التحكيم للمتقدمين إلى #مسابقة_حفظ_الشعر_العربي – الدورة الرابعة 2021.وذلك في #يوم_الاثنين 27/9/2021، الساعة 10,00 صباحاً، في #مكتبة_الأسد الوطنية – القاعة الثانية.

#الدعوة_عامة.

مسابقة حفظ الشعر1

تكريم الفائزين في مسابقة حفظ الشعر العربي بدورتها الثالثة

كرمت اللجنة الفرعية للتمكين للغة العربية في وزارة الثقافة اليوم الفائزين في مسابقة حفظ الشعر العربي بدورتها الثالثة والتي تضمنت حفظ قصائد لشعراء من العصر الأموي وهم جميل بن معمر وعمر بن أبي ربيعة وكثير عزة وجرير بن عطية وذلك في مكتبة الأسد الوطنية.
وفاز بالمركز الأول عاصم علي زيدان أما المركز الثاني فكان من نصيب خديجة محمود جركس وتقاسم المركز الثالث مناصفة كل من منار برجس الحراكي ومحمد يامن عبد اللطيف إدريس كما نوهت لجنة التحكيم بجودة أداء المتسابقين علي عبد الرزاق العبيد الكلش ووسام تركي الدللو وميسم أحمد الشيخ علي.
الفائز بالجائزة الأولى عاصم زيدان الحاصل على إجازة في اللغة الإنكليزية قسم الترجمة عبّر في تصريح لـ سانا عن سعادته بهذه الجائزة وعشقه وحبه للغة العربية لافتاً إلى أنه ينمي موهبته بالقراءة اليومية للشعر العربي الفصيح ويعتبر العصر العباسي هو العصر الذهبي الذي يفضله.
الحاصلة على المركز الثاني خديجة محمود جركس الطالبة في قسم اللغة العربية أشارت إلى أهمية هذه المسابقات ولا سيما في مجال الشعر العربي بهدف تمكين اللغة العربية معبرة عن سعادتها بهذه الجائزة التي تعتبرها بداية طريقها نحو النجاح.
الطالب محمد يامن إدريس الحائز على المركز الثالث مناصفة بيّن أن اللغة العربية هي حبه وعشقه والذي شجعه على المشاركة بدعم من أهله ويعتبر هذه الجائزة بداية النجاح له.
رئيس اللجنة ورئيس اللجنة الفرعية للتمكين للغة العربية في وزارة الثقافة الدكتور ثائر زين الدين أشار إلى ضرورة العمل للتمكين للغة العربية في جميع المجالات لافتاً إلى أن لغة الضاد باهرة بكل المقاييس وأبدعت قمماً على مر العصور فهي لغة حية نابضة بالحياة وتمتاز بقدرتها على التطور والتوليد والاشتقاق ونسعى أن تكون جائزة الدورة الرابعة لقصيدة الحداثة.
عضو لجنة التحكيم الدكتور محمد قاسم أشار إلى أن اللجنة راعت في اختيارها للفائزين جملة من المعايير منها قوة الحفظ والإنشاد والاستدعاء ومخارج الحروف وبراعة الاستهلال والأداء إضافة إلى مهارات مختلفة في النحو والعروض والبلاغة منوهاً بجودة أداء أغلب المتسابقين.
الدكتور شفيق بيطار عضو اللجنة بين أن هذه الدورة شهدت كثرة المشاركين وجاءت أغلب المستويات جيدة لافتاً إلى أهمية هذه المسابقات في التعريف بمكانة الشعر الكبيرة قديما وحديثا باعتباره ذاكرة الأمة.
ومنح الفائز الأول 70 ألف ليرة سورية والثاني 60 ألف ليرة سورية والثالث 50 ألفاً إضافة إلى خمسين كتاباً من مطبوعات الهيئة العامة السورية للكتاب و20 كتاباً للفائزين الذين حصلوا على تنويه لجنة التحكيم.
شذى حمود
تصوير: رامي الغزي.

مسابقة حفظ الشعر1

مسابقة حفظ الشعر العربي – الدورة الثالثة

جرى اليوم في مكتبة الأسد الوطنية في دمشق امتحان مسابقة حفظ الشعر العربي في دورتها الثالثة لعام 2019، والتي أطلقتها اللجنة الفرعية لتمكين اللغة العربية في وزارة الثقافة، واختصت هذا العام بشعراء العصر الأمويّ (جميل بن مَعْمَر، وعمر بن أبي ربيعة المخزوميّ، وكُثَيِّر بن عبد الرحمن بن الأسود الخزاعيّ، وجرير بن عطيّة).
اختبرت اللجنة المكونة من د. ثائر زين الدين المدير العام للهيئة العامة السورية للكتاب، ود. محمد قاسم مدير مديرية إحياء التراث العربي في الهيئة، ود. شفيق البيطار أستاذ الأدب الجاهلي في جامعة دمشق المتسابقين الذين بلغ عددهم اثنين وستين متسابقاً فاستمعت إليهم ينشدون الشعر، وطرحت عليهم جملة من الأسئلة تناولت ما يحفظونه من أشعار شعراء هذه الدورة، إضافة إلى عدد من الأسئلة التي تتعلق بالصور، والمعاني، وشرح المفردات، والإعراب, وذلك بحضور حشد من المهتمين بالشأن الثقافي، والإعلاميين.
وقد بيّن د. ثائر زين الدين المدير العام للهيئة العامة السورية للكتاب، ورئيس لجنة تحكيم المسابقة في تصريحه للصحفيين أن الغاية من هذه المسابقة التي أطلقتها الهيئة العامة السورية للكتاب برغبة من اللجنة الفرعية لتمكين اللغة العربية في وزارة الثقافةهو التمكين للغة العربية، موضحاً أن هذه الدورة قد امتازت بعدد المتسابقين الكبير الذين فاق عددهم الدورتين السابقتين. وأردف زين الدين بأن مستوى المتسابقين كان جيداً جداً، كما أن شرائحهم العمرية قد تراوحت بين طلاب المرحلة الثانوية، وحملة شهادات الدكتوراه، وهذا الأمر إنما يشيع البهجة والسرور في نفوسنا كون الغاية المرجوة من هذه الجائزة في التمكين للغة العربية قد تحققت.
من جهته د. محمد قاسم رأى في تصريحه أن هؤلاء المتسابقين حين يحفظون هذه النصوص الفصاح، المتينة التركيب، والنقية الصافية فإنها ترفع، وترفد خزينتهم اللغوية بعشرات المفردات والتراكيب، وتعينهم على القول الصحيح، وهذا إنما هو جانب من جوانب التمكين للغة العربية.
أما د. شفيق البيطار فقد ميّز أهمية هذه المسابقة كونها تساهم في إدخال هؤلاء الشباب من الجيل الجديد في معمعة حفظ الشعر الذي يساعدهم على الارتقاء بالمعاني، والصور، والتراكيب الخاصة بهم، ويحفّز الموهبة الشعرية لديهم إن كانوا من أصحابها.
ومن الجدير ذكره أن نتائج هذه المسابقة ستعلن في موعد يحدد لاحقاً.

شعار وزارة الثقافة

إعلان تأجيل مسابقة واختبار وزارة الثقافة

تعلن وزارة الثقافة عن تأجيل المسابقة والاختبار التي كانت ستطلقها في الإدارة المركزية والجهات العامة والمديريات التابعة لها لوقت يحدد لاحقاً وذلك لأسباب فنية

نتمنى ان تتقبلوا اعتذارنا ولكم منا فائق الاحترام والتقدير